تداول العواطف

كن خطوة إلى الأمام!

لتلقي مقالات جديدة على الفور الاشتراك في التحديثات.

العواطف في تداول العملات الأجنبية.

وعلى الرغم من التطور الطويل الأجل لسوق الفوركس وشعبيته، فإن العديد من التجار الجدد يعتقدون حدسي أن التجارة كافية للاعتماد على الحظ والحدس، وبالتالي فهي تشكل خطأ فادحا.

فمن المستحيل لكسب، والتداول على أساس عاطفي فقط. فمن المهم لحساب صحيح القوات الخاصة بك، ومراقبة السوق، وعلى أي حال لا تعطي في العواطف. العواطف في الفوركس، وكذلك في أي سوق أخرى، لن تعطي أي شيء جيد. ولذلك فمن الضروري للحفاظ على استراتيجية مدروسة ودراسة بعناية السوق، ومراقبة باستمرار تغيراتها.

وهذا النهج يساعد على عدم فقدان المال كما الفوركس تشتهر تقلبه. إذا لم يكن لدى الشخص استراتيجية، فإن العواطف يمكن أن يكون لها تأثير على قراره، وهذا القرار مع احتمال كبير لن يكون صحيحا.

أساسيات الأرباح على الفوركس - التحليل الفني والأساسي، والمنهجية، والثقة. الثقة ليس فقط في نفسك، ولكن أيضا على الاستراتيجية المختارة.

يوصي التجار من ذوي الخبرة مبتدئين لخلق استراتيجية خاصة بهم ولا تحيد عن ذلك تحت أي ظرف من الظروف. مثل هذا النظام يشير كيف وكيف ومتى لشراء وبيع. وبعد ناقلات واحدة تفعل الحد الأقصى للربح قادمة.

الخيار الأفضل هو.

وفي الحالات التي تتنوع فيها الحلول البديهية والنظامية، يكون النظام في معظم الحالات في تسع حالات من أصل عشر حالات. والحالة محظوظة واحدة التي جاءت من الحدس سوف تكون مرتبطة مع نظام تدريب رديئة الجودة، مما يشير لك أن هناك مشكلة مع النظام الخاص بك.

النظام الميكانيكي يزيل تماما العواطف من التداول، والتخفيف من التاجر من واحدة من المحفزات المحتملة للخسارة. وبما أن النظام لا يتغير بسبب المشاعر الإنسانية، فإنه لا يسمح لجعل استنتاجات متسرعة، مما اضطر للذهاب على المسار المختار.

لا تعتمد الكفاءة على ما إذا كان التاجر قد طور نظاما بنفسه أو تكييفه من شخص آخر. المهمة الرئيسية للنظام هو تحديد بداية ونهاية نقاط الصفقة، واختيار عوامل التخفيف والاستراتيجيات لإنهاء صفقة التداول الخاصة بك.

إن التداول بدون نظام محكوم عليه بالفقدان. المهمة الرئيسية للتاجر هو مشاهدة السوق وتغييراته. لا تعطي في العواطف والابتعاد عن الاتجاه المختار. والجدية والانضباط هما مفتاح النجاح.

اترك رد.

عنوانك لن يتم نشره. الحقول الإلزامية مشار إليها ب *

هاتف: +44 125 920 7457 فاكس: +44 (0) 844 507 0446.

لندن 78 يورك ستريت W1H 1DP.

infopaxforex.

دعم 24/5.

ليجال (كوبيرايت) © 2011 - 2017 جميع الحقوق محفوظة لشركة باكسفوريكس.

لينو غروب سجل رقم 21973 إبك 2014. تحذير من المخاطر: يرجى ملاحظة أن التداول في منتجات الرافعة المالية قد ينطوي على مستوى كبير من المخاطر وغير مناسب لجميع المستثمرين. يجب أن لا تخاطر أكثر مما كنت على استعداد لتخسره. قبل اتخاذ قرار التجارة، يرجى التأكد من فهم المخاطر التي ينطوي عليها، وتأخذ بعين الاعتبار مستوى خبرتك. طلب المشورة المستقلة إذا لزم الأمر.

يرجى مثل موقع باكسفوريكس في الشبكة المفضلة لديك والحصول على صفحة تسجيل حساب مكافأة مجانية!

كن خطوة إلى الأمام!

لتلقي مقالات جديدة على الفور الاشتراك في التحديثات.

العواطف في تجارة الفوركس.

القدرة على السيطرة على العواطف والحفاظ على الانضباط هو أهم شيء يمكنك القيام به. يجب على المتداول أن يتعلم كيف يتعامل مع تحديات السوق للأفراد وعلم النفس الجماهيري من أجل التقدم من المبتدئ إلى خبير. إذا كنت ترغب في تحويل الربح عند الاستثمار في سوق الفوركس عليك أن تفهم أن التداول هو في المقام الأول لعبة علم النفس. فقط اصعب اللاعبين البقاء على قيد الحياة. ومن الواضح أن الحافة الحقيقية التي تفصل التجار المحترفين عن التجار الفاشلين هي نهجهم العقلي تجاه السوق.

بسيطة كما يبدو، علم النفس تداول العملات الأجنبية هو جانب حاسم في التداول الناجح. علم النفس التداول له علاقة الحالة العاطفية للعقل عند التداول. في معظم الأحيان، يفشل الناس في تداول العملات الأجنبية بسبب العواطف والقلق التجاري الذي يمكن أن يؤدي إلى التداول غير المحسوب. والنتيجة هي عادة عوائد سيئة! للتداول بكفاءة، عليك أن تأخذ المسؤول عن المشاعر الخاصة بك، والقضاء على أي قلق التداول، أن تكون واثقا وتأكد من تجنب سخيفة تداول الأخطاء التي يمكن أن يكلفك المال.

هناك نوعان من المشاعر التي لديك حقا لتجنب السماح للسيطرة على تداول العملات الأجنبية. الطمع والخوف على جانبين متقابلين من الطيف، ولكنها يمكن أن تعيق كلا من إمكانات كسب الخاص بك على.

أفضل طريقة لمكافحة المتاعب مع علم النفس التداول هو عن طريق وضع خطة التداول والالتزام بها. استخدام إدارة المخاطر مدروسة ولا تحصل في أكثر من رأسك. تذكر أن اتقان العواطف الخاصة بك سوف تسمح لك للاستيلاء على الربح الحقيقي من الأسواق في حين أن العواطف مرتفعة للآخرين. إذا كنت تستطيع السيطرة على العواطف ومتابعة الممارسات الجيدة لإدارة المخاطر، يمكنك أن تكون تاجر الفوركس ناجحة.

لتكون ناجحة تحتاج إلى أن يكون لها ميزة، لأن علم النفس يلعب دورا رئيسيا في جميع أشكال التداول. لهذا السبب تحتاج إلى الحفاظ باستمرار العواطف تحت السيطرة. لإتقان العواطف يجب أن نتذكر أن أي نظام تداول العملات هو، في جوهره، وسيلة منظمة للاستفادة من مشاعر التجار الآخرين - لذلك، إلا إذا كنت تعلم السيطرة على العواطف الخاصة بك لن تكون قادرة على الاستفادة من أي نظام. الطريق إلى إتقان كاملة من تلك المشاعر هو طويل جدا - تتطلب الكثير من التأمل والعمل الشاق.

اترك رد.

عنوانك لن يتم نشره. الحقول الإلزامية مشار إليها ب *

هاتف: +44 125 920 7457 فاكس: +44 (0) 844 507 0446.

لندن 78 يورك ستريت W1H 1DP.

infopaxforex.

دعم 24/5.

ليجال (كوبيرايت) © 2011 - 2017 جميع الحقوق محفوظة لشركة باكسفوريكس.

لينو غروب سجل رقم 21973 إبك 2014. تحذير من المخاطر: يرجى ملاحظة أن التداول في منتجات الرافعة المالية قد ينطوي على مستوى كبير من المخاطر وغير مناسب لجميع المستثمرين. يجب أن لا تخاطر أكثر مما كنت على استعداد لتخسره. قبل اتخاذ قرار التجارة، يرجى التأكد من فهم المخاطر التي ينطوي عليها، وتأخذ بعين الاعتبار مستوى خبرتك. طلب المشورة المستقلة إذا لزم الأمر.

يرجى مثل موقع باكسفوريكس في الشبكة المفضلة لديك والحصول على صفحة تسجيل حساب مكافأة مجانية!

3 طرق للمتداولين لإدارة العواطف الجامحة.

الوظيفة التداول على أساس مجموعة فنية، إدارة المخاطر & أمب؛ التاجر علم النفس.

ملخص المقال: لأن التداول هو فيض من الفرص لكل من المشترين والبائعين، والمشاعر في كثير من الأحيان تشغيل مستشري. ومع ذلك، فإن اتخاذ أفضل قرار من وجهة نظر التداول هو في كثير من الأحيان أصعب قرار عاطفي لجعل. هذه المادة سوف تساعدك في ساحة المعركة من التداول من خلال الإشارة إلى 3 طرق رئيسية للحفاظ على المشاعر الخاصة بك في الاختيار حتى تتمكن من الفوز في المعركة التي الكثير من قبل كنت قد فقدت.

& لدكو؛ نجاح التداول هو دائما معركة عاطفية للمضارب، وليس معركة الاستخبارات. & رديقو؛

المعرفة أمر بالغ الأهمية للتداول بشكل جيد. ليس هناك شك في أن فهم مؤشرات مختلفة لتطبيقها على الرسم البياني أو فهم العوامل الأساسية التي تظهر ضعف الاقتصاد أو قوة يمكن أن تساعدك على اكتساب ميزة. ومع ذلك، فإن المعرفة يمكن أن تأخذ فقط لك حتى الآن، وأولئك الذين يركزون فقط على المعرفة أو الفكر وغالبا ما يقفون في ضرر & رسكو؛ ق الطريق عندما أموالهم على الخط.

هذا الضرر يظهر في شكل العواطف. وغالبا ما تتسبب العواطف التي لا يتم تحديدها في أن يقوم المتداول بنقل مفهوم المخاطرة إلى مكافأة أو تداول حجم كبير جدا، وهو سابق سابق لخسائر كبيرة. لذلك، فإن المتداول المتقدم أن تفعل جيدا لمعرفة كيفية الحد من التأثير السلبي للعواطف على التداول الخاص بك.

لماذا العواطف هي مشكلة؟

اليقين في فكرة التداول المنفذة هو في كثير من الأحيان غضبا للجشع والخوف. كمتداول، فمن المهم أن يكون لديك خطة التي تركز على مشغلات الدخول، وحجم التجارة، والمخاطر لمكافأة نسب بحيث كنت تتصرف بطريقة ميكانيكية. ومع ذلك، يجب أيضا أن تكون على استعداد للخروج من صفقة الخاص بك أو قبول حقيقة أن تحريك القوى في الأسواق يمكن أن تتغير بسرعة حتى تتمكن من تجنب تجربة مؤلمة من الاستمرار على وإغلاق خسائر أكبر من الفائزين.

تعلم الفوركس: العواطف وحدها يمكن أن يسبب التاجر لعقد هذا غبود التجارة قصيرة.

الفرص في سوق الفوركس تقريبا لانهائية. أي تاجر في جميع أنحاء العالم يمكن التجارة في أي إطار زمني باستخدام ما يقرب من أي استراتيجية. في نهاية المطاف، فإن السوق إما ارتفاع أو هبوط وبغض النظر عن الاستراتيجية الخاصة بك لتحديد الدخول، تحتاج إلى معرفة متى إخراج من فكرة التجارة بحيث كنت لا تحتجز موقف طويل في تحرك الدب أو قصيرة في صفقة صعودية أعلى.

3 نقاط اتصال لإدارة العواطف.

1. في وقت سابق من هذا الأسبوع، ناقشنا كيف مفتاح مفهوم عدم اليقين هو نجاحنا التجاري. هذا الاعتقاد بأن أي شيء يمكن أن يحدث في أي وقت يجب أن تسمح لنا أن تكون مرنة على المستوى العقلي حتى أننا على استعداد للخروج من التجارة مع الأدلة المتزايدة. من بداية مهنتك التجارية، يجب أن تكون قادرا على تجنب التمسك بأي وسكو؛ إنرون الحرف و [رسقوو]؛ التي يمكن أن تمحو مهنة التداول من الخريطة لأنك تبحث عن بيانات جديدة تسبب لك الخروج من التجارة.

2. حجم التجارة هو شيء أكثر أهمية لنجاح التداول العام من العديد من التجار الجدد يدركون. سوف ينفد معظم التجار الجدد من العثور على وشراء النظام الأكثر سخونة في السوق، والتي كان من المرجح الأمثل واختبارها مرة أخرى في ظروف السوق التي لا تقدم الحالية وفاز لا تعمل على مقربة من النتائج المرجوة منها. وهنا اقتباس من تاجر مشهور لاري ويليامز أن الكثيرين يعجبون بعد كتابه التجاري الكبير، كيف صنع مليون دولار و هيليب؛ السنة الماضية و هيليب؛ تجارة السلع، وضرب الرفوف في عام 1979 الذي يناقش حجم التجارة:

& لدكو؛ وهكذا، ما نحن بحاجة إلى القيام به هو الرهان دون نظامنا أو النهج. لا تضع الكثير من المال وراء النظام كما الأرقام من الماضي تشير يمكنك. بالنسبة لمعظمنا عامل خطر 5٪ هو كل ما يحتاج إلى القيام به بدلا من ذلك بشكل جيد في هذا العمل & هيليب؛ تحت التجارة، تحت الرهان، وسوف تكون طغت مع النتائج الخاصة بك. وردقوو]؛

-Larry R. ويليامز.

شخصيا، لقد لاحظت أن حجم التجارة أصغر يبقي لي أكثر موضوعية على الخروج من التجارة وكذلك يسمح لي بالبقاء في الصفقات لفترة أطول. تقودني الموضوعية إلى التركيز على أسباب الخروج من التجارة عندما تدعم الحقائق التغيير التجاري. إن حجم التجارة الأصغر يشجعني أيضا على البقاء في اتجاه أطول لأنني لا أشعر بالحرص على الإغلاق عند التداول بالربح الحالي، بل السماح للاتجاه ببدء مساره الذي غالبا ما يفوق ما أتوقعه. لمعرفة طرق أخرى لإدارة المخاطر الخاصة بك، يمكنك التسجيل لدوراتنا على الإنترنت مجانا هنا.

تعلم الفوركس: أحجام التجارة الصغيرة تسمح للمتداولين لانتعاش الاتجاه عاطفيا.

3. وأخيرا، فإن التركيز على الخروج من الاستراتيجيات على إدخالات تعطيك رؤية أكثر صحة للسوق. يستخدم العديد من التجار الشموع أو قراءة ذروة شراء / ذروة البيع في مؤشر القوة النسبية (رسي) للخروج من هذه الخطوة. والنقطة الأساسية هي أنه عندما يركز التجار فقط على دخول، فإنها غالبا ما يحتمل أن التمسك بخسارة التجارة حتى يكسر حتى، وهذا هو في كثير من الأحيان الموت مسمار من التاجر و رسكو؛ ق مهنة أننا نوصي بحرارة لك لتجنب.

المفاهيم الثلاثة في المادة اليوم هو المقصود مساعدة محاذاة التفكير الخاص بك مع أن من التجار المحترفين بحيث كنت لا تحصل عاطفيا تعلق على أي من الصفقات الخاصة بك. انها عادة ما يقال، & لسو؛ هناك التجار القديمة وهناك التجار جريئة، ولكن هناك عدد قليل من التجار القديمة والجريئة و [رسقوو]؛. والحقيقة التي يمكن استخلاصها من هذا البيان هو أن التجار الذين وقفت اختبار الزمن قد وجدت وسيلة لتنمو متحفظ رؤوس أموالهم دون استيعاب مهنة إنهاء عمليات السحب ونأمل أن تتعلم أن تفعل الشيء نفسه.

--- كتبه تايلر يل، تجارة المدرب.

ليتم إضافتها إلى قائمة توزيع البريد الإلكتروني في تايلر، من فضلك.

خذ هذا مجانا 20 دقيقة ودقوو]؛ السعر العمل - الشمعدانات & رديقو؛ بالطبع المقدمة من ديليفكس التعليم. في هذه الدورة، سوف تتعلم عن أساسيات العمل السعر وكيفية استخدام القرائن السوق هو توفير لوضع الصفقات. كثير من التجار يشعرون أن السعر هو دائما مؤشر رقم 1 لذلك فمن المفيد أن نعرف كيفية قراءته كما يتكشف.

سجل هنا لبدء التعلم فوريكس الخاص بك الآن!

يوفر ديليفكس الأخبار الفوركس والتحليل الفني على الاتجاهات التي تؤثر على أسواق العملات العالمية.

الأحداث القادمة.

التقويم الاقتصادي الفوركس.

الأداء السابق ليس مؤشرا على النتائج المستقبلية.

ديليفكس هو موقع الأخبار والتعليم من إيغ المجموعة.

كيفية التحكم في المشاعر في تداول العملات الأجنبية.

العواطف في تجارة الفوركس تولد عدم اليقين الذي ينمو تدريجيا إلى الخوف والمزاج من الذعر. ويتعهد المتداول بالتأثيرات الناجمة عن النبضات اللحظية بسلسلة من الإجراءات غير المعقولة التي تظهر في ما يلي: فتح المعاملات غير المعقولة؛ التثبيت المبكر للأرباح؛ سحب وقف الخسائر. عدم الامتثال لإدارة الأموال.

إن عواقب مثل هذا السلوك تظهر في فقدان الوديعة بسبب الإدارة الخاطئة لعملية التداول الناجمة عن عدم وجود المعرفة والمهارات ولكن بدلا من عدم القدرة على السيطرة على نفسه.

أسباب حدوثها.

فمن الممكن أن تتعلم إدارة العواطف في تداول العملات الأجنبية فقط عند فهم طبيعة وقوعها. وهناك عدة عوامل يمكن أن تجبر الشخص على أن تسفر عن نبضات غير خاضعة للرقابة. غياب الارتياح النهائي - التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الجسم بعد تفريغ الأدرينالين تنتج تأثير المخدر التي لا يمكن أن تلبي. الإدمان - العائد المستمر لتأثير يرافقه تصريف الدوبامين في الدم، يصبح الشخص مدمن على هذه الحالة. التسامح - الكائن الحي، في الوقت المناسب، يعتاد على مستوى المواد الكيميائية تفريغها ويحتاج إلى جرعات أكبر، أكثر وأكثر في كثير من الأحيان إنتاج العواطف عندما تداول العملات الأجنبية وتسفر عن هذا الشرط وصولا الى الارض.

والأسباب المشار إليها تتطابق تماما مع المعايير التي تعرف إدمان المخدرات. تفريغ الدوبامين الذي يعتبر معيار الرضا يؤدي إلى الإدمان ويتطلب زيادة مستمرة من جرعة. هذا هو طريقة عمل المخدرات والكحول والنيكوتين.

الأساس النظري للسيطرة.

فالقاعدة النظرية الأولى المرتبطة بالسيطرة على الحالة تعطي توصيات مصرة لوقف نبضات الدفع. الاعتماد على المشاعر واتباع الرغبة الشديدة يؤدي إلى فقدان القدرة على السيطرة على الوضع. يصبح الشخص مشابها لحيوان ويبدأ في التصرف بشكل غريزي. وتوصي القاعدة النظرية الثانية بتطوير الوعي الذي يساعد على التحكم في المشاعر في الفوركس وفي الحياة.

وتتمثل التوصية الرئيسية على المستوى النظري فيما يلي: إدراك حدوث الحالة التي تؤدي إلى نبضات حظة؛ تحمل مسؤولية أفعالك؛ حرمان الحالة الحالية للفردانية.

وفي الغالب، كان سبب مثل هذه الحالة السلبية هو الخوف الذي يظهر في حالة وجود خطر من العواقب السلبية المرتبطة بفقدان الأموال أثناء التداول. في البداية، يجب أن تدرك مدى كفاية المشاعر التي ظهرت. تقييم الوضع الراهن والإجابة على السؤال عما ستكون عليه العواقب العالمية. إذا لم تكن هناك تهديدات قاتلة، ليس هناك معنى في أن يكون عصبيا واتخاذ إجراءات غير مشروعة.

ويستند السبب الرئيسي لهذا التفاعل التخريبية على المبالغة في تقدير التأثير السلبي. التجارب التي تحدث في سياق التداول يؤدي إلى الشعور بعدم الراحة التي تراكمت تدريجيا ويؤدي إلى انهيار.

نصائح عملية لإدارة نفسك.

النصائح العملية التي تساعد على فهم كيفية إدارة العواطف في الفوركس تأتي إلى ما يلي: تطوير قوة الإرادة. واتخاذ الإجراءات التي تتعارض مع الرغبات التي تؤدي إليها المشاعر؛ قبول الواقع على هذا النحو؛ ممارسة التأمل.

مخطط السلوك التجاري.

في الواقع، التاجر، في حالة حقيقية، عند التداول في سوق العملات الأجنبية يجب أن تعمل باستخدام المخطط التالي: تحقيق وقوع الشرط الناجم عن ضغط المشاعر وفهم ضرورة اتخاذ تدابير الطوارئ. الاسترخاء - القيام تمارين التنفس وفهم عدم عقلانية الإجراءات المتخذة في مثل هذه الحالة. إجراء تقييم رصين للوضع وتصنيف الشرط: الخوف والغضب والذعر والشعور بالأهمية الشخصية. اتخاذ الإجراءات المعاكسة - حرم نفسك من فتح الصفقة، وترك وقف الخسارة في مستوى مجموعة سابقا، والحفاظ على الموقف في حال كنت ترغب في إغلاقه بسبب الخوف. مطاردة بعيدا الأفكار السلبية وأبدا يعود إلى تلك المشاعر. تشغيل الموسيقى لطيفة وتصل قيمتها إلى مزاج إيجابي.

الانضباط هو جانب مهم من محاربة العواطف.

الانضباط يساعد على السيطرة على العواطف تداول الفوركس مرة واحدة وإلى الأبد، فإنه يقوي شخص ولا يسمح له / لها لاتخاذ إجراءات غير معتدلة. وضع علامة على هدف التداول: الحد الأقصى لعدد المعاملات المربحة. فمن الضروري السعي ليس لجرعة الأدرينالين ولكن بدلا من أن تصبح راضية عن الربح المستلم من كل موقف مفتوح. تكون منهجية، والاستمرار في جميع مبادئ استراتيجية التداول باستمرار.

انتباه! فقط هذا التاجر القادر على السيطرة على نفسه سوف يكون لديه فرصة لتشغيل محطة التداول له في اليوم التالي. هل ترغب في مواصلة نشاطك المفضل غدا؟

الحد من المخاطر وإدارة رأس المال بمهارة. والرغبة في انتهاك إدارة الأموال سببها الجشع أو الطموح لاستعادة الأموال المفقودة سابقا. فهم اليأس من هذه الاستراتيجية السلوك. تاجر الفردية لا يمكن إدارة حركة السعر، وقال انه يجد فقط أنماط العادية والمكاسب من ذلك. إذا كنت لا تسيطر على العمليات في السوق، هل يستحق ذلك أن تأخذ مخاطر عالية؟

التخلص من الفخر الشخصي الذي يظهر بعد سلسلة من المعاملات الناجحة. الثقة المفرطة تؤدي إلى فقدان الشعور بالواقع والنبضات التي تحدث تقلل من المحاولات السابقة إلى الصفر. فمن الممكن أن ندرك كيفية السيطرة على العواطف في تداول العملات الأجنبية عن طريق معاملة المعاملات المربحة وغير مربحة مع اللامبالاة على قدم المساواة. فقط تخيل أنك تقود الأظافر. أنت لن تكون مأساوية جدا عن ذلك إذا فقط 8 من أصل 10 المسامير إدخال لوح مستقيم، واثنين من الانحناء المتبقية. إذا كانت استراتيجيتك مربحة في 80٪ من الحالات، سوف تجعل مأساة إذا اثنين من الأظافر ينحني؟ فقط الاستمرار في تنفيذ العمل، لا نبالغ في أهمية الأحداث الإيجابية والسلبية.